L'Observatoire des ChibAnis et ChibAniyates- مدونة خاصة بالاشخاص المسنين

samedi 25 janvier 2014

Et on continue a LES achever et LEGALEMENT.


Encore un drame que vit  un couple de personnes âgées.Ils ont dépassé les quatre vingt ans .Ils ont toujours vécu dans cette maison et un beau jour hivernal ,par décision du tribunal et sans la moindre compassion ni pour leur âge , ni pour leur raison sociale , ni par solidarité inter generationnelle ,on décide  de les achever. Et d un seul coup... oui on les expulse de leur demeure...mais LEGALEMENT!
Alors,continuons a achever nos Ainés ...mais LEGALEMENT
 Il y a de quoi se tirer une balle dans la jambe.
J'ai honte.

http://youtu.be/ceXAAz16A8Y
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

Il y a de quoi rendre fou ce couple de vieux

EnvoyerImprimerPDF
Âgés tous les deux de plus de soixante dix ans, ce couple de Tiznit qui souhaitait terminer sa vie dans son domicile conjugal vient d'être expulsé suite à un jugement qu'il estime non juste. Le seul endroit qui les accueille, aujourd'hui, est la rue et les deux vieux ont préféré manifester leur colère avec des cris d'injustice devant le tribunal de Tiznit tout en accusant le juge de corruption et font appel à une intervention royale, seul recours pour leur rendre justice.

En vidéo, une colère d'injustice qui ne vous laissera pas insensible
http://youtu.be/T1bS3vQBH9I



صرخة “إبا إجو” وراء وقفة احتجاجية وتضامنية مع ضحايا شهود الزور ولوبي العقار غدا أمام ابتدائية تيزنيت
نشرت بواسطة:أكادير إكسبريس 23 يناير 2014 , 2:26 مساءً 0

تستعد عشرات جمعيات المجتمع المدني بإقليمي تيزنيت وسيدي إفني، ومعهم العديد من ساكنة الإقليمين، لتنظيم وقفة احتجاجية وتضامنية مع ضحايا شهود الزور وضدا على لوبي العقار المستشري بالمنطقة، وذلك يوم غد الجمعة 24 يناير 2014، امام المحكمة الايتدائية لتيزنيت.
وتأتي هذه المبادرة، التي يجهل لحد الآن من يقودها، بعد وصول صدى صرخة المرأة العجوز، “إبا إجو” التي بتث في فيديو نشر على نطاق واسع على صفحات العديد من المواقع الاجتماعية على الشبكة العنكبوتية، إلى أكبر عدد من المشاهدين، إذ وصل عدد مشاهديه على قناة الزميلة “تيزبريس” بالموقع الإلكتروني الشهير “يوتوب” حوالي 212 آلاف مشاهد في أقل من أسبوع.
للإشارة، فقد سجل تضامن واسع محلي ووطني ودولي مع “إبا إجو” وزوجها في محنتهما، كما علمت “أكادير إكسبريس” من مصادر مطلعة أن عشرات الجمعيات من أكادير الكبير عبرت عن استعدادها السفر غدا إلى مدينة تيزنيت للمشاركة في الوقفة الاحتجاجية التضامنية.
من جهة أخرى، ذكرت مصادر إعلامية أن حملة التضامن مع “إبا إجو” وزوجها وصل صداها إلى خارج المغرب، ومن المحتمل أن تحضر قريبا أفراد وأطقم عدد من القنوات الدولية لإنجاز ربورطاجات وتحقيقات حول مشكل شهود الزور ولوبيات الترامي على الأملاك العقارية المستشريين بالمنطقة.

http://youtu.be/ceXAAz16A8Y


–بعد ظهورهما في فيديو مؤثر .. تضامن واسع مع "إجو" وزوجها
بعد ظهورهما في فيديو مؤثر .. تضامن واسع مع "إجو" وزوجها
هسبريس - إسماعيل عزام
الأربعاء 22 يناير 2014 - 18:00

الصورة من موقع تيز بريس

منذ يوم الجمعة الماضي، وفيديو مؤثر لامرأة تتمرغ أمام محكمة تيزنيت يثير حزن الكثير من رواد الانترنت، المشهد غاية في الألم، وصرخات المرأة أثرت في الكثيرين حتى من لا يفهمون اللغة الأمازيغية التي كانت وزوجها يتحدثان بها، القضية تتمحور حول استيلاء شخص بنفوذ قوي على منزلهما، الأمر الذي جعلهما يفترشان الأرض أمام المحكمة.

مولاي أحمد زوجته، زوجان طاعنان في السن، يسكنان بمنطقة الأخصاص جنوب تيزنيت على الطريق الوطنية رقم واحد، يتهمان قريبا لهما، وهو رجل معروف في المدينة، باستحواذه على منزلهما باستخدام طرق غير شرعية وفق ما يتم تداوله من معطيات على الفيس بوك، وبعد اللجوء إلى المحكمة، لم يأتِ الحكم لصالح العجوزين، الأمر الذي حذا بهما إلى الاحتجاج منذ أزيد من ستة أيام قرب جدران المحكمة، احتجاجا منهما على قرار جعلهما دون مأوى.

وقد قام مجموعة من رواد الفيس بوك، بإنشاء صفحة للتضامن مع هذه الأسرة في محنتها، كما يجري حاليا الإعداد لمسيرة يوم الأحد الثاني من فبراير أمام سينما السلام بأكادير، كما تتوارد بعض الأنباء عن وقفة مرتقبة أمام وزارة العدل والحريات من أجل الضغط لإنصاف هذه الأسرة، إضافة إلى قيام بعض النشطاء بإنشاء عريضة احتجاجية إلكترونية للغرض ذاته.

وفي فعل تضامن مع مولاي أحمد وزوجته إبا إجو، قام عدد من ساكنة تيزنيت، وفق ما أشار إليه موقع تيز بريس المحلي، بزيارتهما وتوفير بعض المؤونة لهما، مطالبين بإنصافهما ورفع الظلم عليهما، خاصة وأنهما قد باتا البارحة في العراء أمام المحكمة في أجواء جد باردة تعرفهما مدينة الفضة خلال هذه السنة.

وفي اتصال لهسبريس مع محمد بوطعام، رئيس نادي الصحافة بتيزنيت، أشار أن المتهم واحد من أكبر لوبيات الفساد بالمنطقة ممن اغتصبوا حقوق واملاك المواطنين، معطياً الأمثلة بوقائع في دوار واعلكا، دوار إيفرض، تكانت، وعدد من المساحات الأخرى التي طالها ظلم هذا الرجل الذي يتوفر على سمعة سيئة بالمنطقة.

وأضاف بوطعام وهو الذي قام بتصوير ذلك الفيديو الذي أظهر معاناة الأسرة، أن ضحايا هذا المتهم بدأوا يتقاطرون اليوم على الأسرة المحتجة من أجل مشاركتهم في اعتصامهم، مشدداً على أن عددا من جمعيات المجتمع المدني قررت التدخل لأجل فضح هذا الشخص.

وليس أسرة مولاي أحمد هي الوحيدة التي اشتكت مؤخرا من "ظلم" هذا الشخص، فقد تداولت مجموعة من المواقع الإلكترونية شريط فيديو جديد لامرأة تصرخ داخل قاعة المحكمة، أشار بوطعام أنها تعاني من استيلاء نفس الشخص على مسكنها