L'Observatoire des ChibAnis et ChibAniyates- مدونة خاصة بالاشخاص المسنين

lundi 7 mars 2011

Les problèmes psychologiques des Séniors.


  •  Le magazine - Matin Famille - sur Médi 1du 7 /3/2011 a acceuilli le Dr hachim Tyal , psychiatre et psychothérapeute à Casablanca pour parler des problèmes de troubles chez les personnes âgées.Pour écouter cette émission cliquer sur le lien suivant en précisant le jour de la diffusion à savoir le 7/3 /2011:

Une femme ,veuve et agée expulsée de son logement : هذه السيدة التجأت بتظلمها للجهات المختصة، لكن لا من مجيب

Pour lire l'aticle ,cliquer sur le titre ou le lien suivant:


أرملة مسنة، عرضة للتشرد هددوها.. وابتزوها.. واستولوا على مسكنها..
 

العشرات.. بل المئات.. هي الحالات الإنسانية المؤلمة، التي توجع القلب عند سماع روايتها من أصحابها الضحايا، أو من الجيران، أو من بعض الأهالي والأقارب والمعارف..
واحدة منها، تتعلق بحالة سيدة مسنة، وأرملة جندي متوفى، ويتعلق الأمر، بالسيدة صفية الحضري، التي تعرضت في الأيام الأخيرة، لعمليات التهديد، والابتزاز، والإستيلاء على مسكنها غدراً، والإلقاء بها في عرض الشارع، ونهب ما كان في المنزل من متاع، ثم تشريدها..
حيثيات وظروف هذه المأساة، تتلخص في كون هذه المواطنة، تلقت قطعة أرضية، كهبة، بحومة القرية، بحي مرشان بطنجة، ثم قامت بتشييد مسكن متواضع فوقها، لكن في الشهور الأخيرة، بدأت تتعرض لتهديدات ومساومات،
ومع مرور الأيام، ازدادت الضغوط والتهديدات، آخرها، مطالبتها عدة مرات، بإفراغ مسكنها، بدعوى، استغلال المكان في أشياء أخرى، من طرف إدارة الأوقاف مالكة العقار، وما على الأرملة، سوى المغادرة والرحيل.! السيدة المسنة، طيلة مدة سكنها، كانت تؤدي واجبات الكراء، لادارة الأحباس وأنها لم تكن محط متابعة قضائية بشأن الكراء أو الزيادة في السومة الكرائية، أي أن علاقتها مع الجهات المعنية، سليمة، وهذا هو العجيب في هذه القضية/ الفضيحة. ذلك أن أحد أعوان السلطة، رفقة موظف، ترصدا خروجها من منزلها لشراء الدواء من الصيدلية، فاقتحما المسكن، وقاما برمي ما بداخله، وإتلاف ما يصعب حمله، ثم وضعا سلاسل وأقفال بباب المنزل، وانسحبا كأن شيئا لم يقع.!.
وما هو خطير، هو قيام هؤلاء، بعمل هو من اختصاص القضاء، أي؛ رفع الدعوى، وصدور الحكم، وأمر التنفيذ، وأخيرا استعمال القوة العمومية من قبل النيابة العامة.!
والأفظع من ذلك، هو أن هناك من يقول، بأن وراء هذه المأساة/ الفضيحة/ الصفقة/، من (أعطى الكلمة!) لشخص أجنبي، يريد شراء الموقع وما فوقه!.
هذه السيدة التجأت بتظلمها للجهات المختصة، لكن لا من مجيب

عبدالسلام الشعباوي

Source :Al alam  du 9/2/2011, No 21894,page 9 , Rubrique Mojtamaa wa Oussra